لمن تتزين المراءه

طبعآ قد تقولون المراءه تتزين للرجل هذا صحيح لكن اى رجل؟؟؟؟؟؟؟
لبعض يقول ان الزينه وسيله المراءه لجذب الرجل هومشروع زوج وحين يتحقق الهدف تصبح زينتها له فعلآمنسيآ

والبعض يؤكد ان المراءه تتزين لنفسها اولآ واخيرلآ فشعورها بالجمال يمنحها الرضا والثقه بالنفس ويحقق السعاده

والبعض يقول ان المراءه تتزين للاخرين نساء ورجال ...اى خارج البيت فقط اكثر من داخله فهى تحب ان تكون الاجمل فى عيون كل العالم

اراء كثيره ومتعدده فأين هوا الرآى الاصدق

اراءكثيره وننظريات ولاكن ترى هل من لديه الجواب الشافى؟؟؟؟؟ظ

1

لمسه حنان قديكون ماتقول صحيح انماالمراءه دائمآتكون رمز الجمال

وزينتها فىكل الاحوال تكون ظاهره


شكرآ لك على مرورك الدافئ

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على خير العالمين
تنقسم الزينة من حيث استعمالها إلى:
1- زينة مباحة 2- زينة مستحبة 3- زينة محرمة.
الزينة المباحة:
وهي كل زينة أباحها الشرع وأذن فيها للمرأة مما فيه جمال، وعدم ضرر بالشروط المعتبرة في كل نوع، ويدخل في ذلك: لباس الزينة والحرير والحلي والطيب ووسائل التجميل.
والمباح في الأصل لا يتعلق به أمر ولا يتعلق به نهي ولا يستلزم الثواب بنفسه، ولكن قد يوجد بسبب يخرجه عن الإباحة إلى الاستحباب أو التحريم، فالطيب مثلاً مباح للمرأة، وإن كان وسيلة لإدخال السرور على الزوج فهو مستحب تثاب عليه، وإن كانت وضعته المرأة وشم الرجال الأجانب رائحته صار محرماً تعاقب عليه.
الزينة المستحبة:
وهي كل زينة رغب فيها الشرع وحث عليها، ويدخل في هذا القسم سنة الفطرة، كالسواك، ونتف الإبط، والاستحداد، وتقليم الأظفار، ونظراً لانتكاس الفطرة عند بعض النساء رأين أن إطالة الأظفار نوع من الزينة.
وفي الحقيقة هو منظر مشوه تأباه الفطرة السليمة والنفوس القويمة وإلا فأي جمال في أظفار كالمخالب، وأي راحة نفسية يمكن أن يتعامل بها مع المرأة ذات الأظفارالطويلة وهي التي تصنع الطعام وتعجن وتقطع وتطعم صغارها ثم هي في نفس الوقت تلامس النجاسة والقاذورات؟!
وقد قامت إحدى الجامعات ببحث علمي أخذت بقايا موجودة تحت بعض الأظفار ووزعت هذه البقايا في أطباق خاصة في درجة حرارة الجسم وفحصت الأطباق فكانت النتيجة وجود مئات من أنواع الجراثيم الضارة الفتاكة منتظرة الدخول إلى جسم الإنسان وبخاصة عند تناول الطعام.
الزينة المحرمة:
وهو كل ما حرم الشرع وحذر منه، مما تعتبره النساء زينة سواء نص عليه الشارع، كالنمص ووصل الشعر أو كان عن طريق التشبه بالرجل أو بالكفار.
زينة المرأة من حيث الإخفاء والإظهار،على ثلاثة أضرب:
الأول: تزينها لزوجها: فليس له حدود بالمباح فلها أن تتزين له بما شاءت.
الثاني: تزينها لنسائها ومحارمها، فهو جائز محدود:
فالنساء والمحارم يجوز للمرأة أن تبدي لهم زينتها وما تلقيه من ثيابها في بيتها غالباً – كالخمار – وما يظهر من جسدها في شؤون المنزل – كالغسل والعجن والكنس – من الذراع والساق؛ وذلك لكثرة مخالطتهم حيث يكثر دخولهم عليهن والنظر إليهن بسبب القرابة ولكن المبالغة هنا في التجميل ولو بالمباح – قد تؤدي إلى عواقب وخيمة، منها:
1- وقوع الفتنة: فكم من رجل وقع على امرأة من محارمه بسبب التساهل في هذا الأمر والإفراط في التجميل والتكشف، كما لا ننسى أننا في زمن توافرت فيه أسباب إثارة الشهوة لدى الشباب من أفلام ماجنة وأغان مثيرة، وتذكر إحدى الأخوات أن شاباً جاء إلى أمه التي كانت تلبس الملابس اللاصقة غير المحتشمة فقال لها: لا تلبسي هذه الملابس يا أمي! ولا تغفل الأم عن مراقبة لبس ابنتها في البيت، لاسيما إذا كان في البيت أبناء ذكور؛ فإن ذلك مدعاة للفتنة.
2- ومن عواقب المبالغة في الزينة: الإصابة بالعين، والعين حق كما أخبر الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم، وكم نسمع من امرأة أصابها ما أصابها بعد الرجوع من حفلة أو عرس، وغالباً يكون بسبب مبالغتها وحرصها على إظهار كامل زينتها.
3- ومن ذلك وقوع التنافس بين النساء: فكل واحدة تسعى لأن تكون أجمل من الأخرى وأكثر لفتاً للأنظار، ولا يخفى ما يترتب على ذلك من الإسراف والحسد والتغاير والتباغض، وقد يصل الأمر عند كثير من النساء إلى حد حب التميز والشهرة وهو أمر محرم وفيه وعيد شديد كما في قول النبي صلى الله عليه وسلم : "من لبس ثوب شهرة في الدنيا ألبسه الله ثوب مذلة يوم القيامة ثم ألهب فيه ناراً".
إضافة إلى أن هذا التنافس يوغر صدور بعض النساء على أزواجهن فتحدث المشاكل الأسرية، كل ذلك بسبب المبالغة والحرص على الزينة واقتناء الجديد والغريب، بزعمهن.
الثالث: تزينها لسائر الناس من غير المحارم. وهذا من كبائر الذنوب وفاعلته ملعونة على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإن استحلته خشى عليها من الكفر، والعياذ بالله.
خديم الزهور.
ولكن لمن تتزين المرآة.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ

شكرآ teigan

على هذه الاضافه الجميله

العنيد المشاكس شكرآ لك على مرورك الضاهر


flowers