لطالما كان حلمي في هذه الحياة وهدفي الأسمى أن تعود لغتنا العربية إلى ما هي عليه
فاعتبروها دعوةٌ مني لكم كي يكون منتدانا عربياً بحتاً
أو حتى فليكن رأيي تعصباً لا رجعة عنه
فاللغة أحد أكبر الأسس التي يقوم عليه كياننا العربي
ولا يبرر أحدكم ضعفه فيها حتى يغير منهاجها القويم
فليس العيب في الخطأ ولكن الاستمرار فيه عيب
تقبلوا تطفلي
المدلل جارح