جلست وحيدا تلعثمت فكرت هل للإنسلن أن يغار وهل له الحق في الغيرة في بعض الأحيان
كتبت قصائدااااا وكان هو ، هي محور الخطابات
الغـــــــــــــــــــــــــــــــــيـــــــــــــــــــــــــــــــــرة
هل هي صفاء الحب وصدقه فيلهب فيك مشاعر العشق فيحولها الي غيرة ويلتهب
هل الوردة الصفراء تدل على الغيرة بادخلي....
وقلبي يقول ...
لاغير ،غيرة، لا غرور..
تحيرت وإزادت حيرتي فسألت نبي فأجابني (المؤمن يغار والله أشد غيرااااا)
سئلت العلماءلإاجابواااااااااااااااااااا(إذا ترحلت الغيرة من القلب ترحلت منه المحبة ،بل ترحل من الين كله)
سئلت علي رضي الله عنه فأجاب (آلا تستحيون آلا تغارون)
الم يغير قابيل من هابيل فقتله.
فكيف أنا إذا هل لي أن أغير وهل من حقي أن أغير؟؟؟؟
فهذه اكبر دليل للغير في عالمنا.
هل هذه الطفلة تعلم ما الغيرة ولكنها بفعلها تدل على الغيرة..
فكيف أنا إذا هل لي أن أغير وهل من حقي أن أغير؟؟؟؟
أغـــارُ عليـكَ من عيـنَي رقـيبي......ومـنـك ومـن زمـــانـك والـمـكــــان!
ولـو أنـّي وضـعتـك في فؤادي......إلى يــوم القــيامــة مـا كـفـــانـي!